تعريف مدينة باتنة

مدينة باتنة'عاصمة الاوراس الكبير. با الفرنسية batna هي
مدينة تقع في جبال الاوراس الكبيرالاشام معقل الرجال وكل سكانهاامازيغ
بربر(الشاوية الاحرار) السكان الاصلين لشمال افريقياوالجزائر فيهم من يتكلم
الامزيغية والدرجاءالمغاربية وهم احرس الناس بتمسك بثوبت الامازيغية في
الجزائر وافريفياوالعالم غير مخالفة للشريعة الإسلامية(العدات والتقاليد
الامازيغية الشاوية) وهي المنطقة التي يعتبر 80بمئة من شهداء الثورة
التحريرية من سكانهاولها وزن ثقيل جدافي الكفاح ضد الاستعمار الفرنسي
ويعتبر(البطل الشهيد مصطقي بن بولعيد)(اسد الجزائرواب الثورة المباركة)
القائد الميدني والروحي ومخطط للندلاع التورة التحررية وهو والشهيد سي
الحواس والعقيد الحج لخضر وهم من أبناء باتنة وهم امازيغ شاوية وهم من فجرو
الثوارة واعلان الكفاح المسلاح (انطلاق أول رصاصة من جبال الاوراس)والذين
جعالو من الجيش الفرنسي مسخرة وعدد كبير من الشهداء والمجهيدين الشاوية من
بعض الولايات التباعة لمنطقة الاوراس وهية باتنة وخنشلة وتبسة وام البواقي
وبض البلديات التباعة لسطيف وقسنطينة وسواق اهراس وبسكرة وقالمة حت الحدود
التونسية الجزائرية اوراس النمامشة الشاوية وتعتبر معركة الجرف بتبسة أكبر
معركة في تاريخ ودمات حولي اسبوع بقايدة البطال الاوراسي الشهيد عباس لغرور
من ولاية خنشلة الاورسية والبطل الاورسي الطاهر الزبير ي من تبسة وهو صديق
البطل مصطفئ بن بولعيد فر من سجن الكدية بقسنطينة وتعتبر معركة الجرف
هزيمة كبيرة للفرنساو شرك فيهاحت الحلف الاطلسي الجبان ومئة بمئة من جنودها
شاوية اورسين (النمامشة وهو أكبر عرش امازيغي شاوي بربري في الجزائر
وافريقيا ولايوجد بيت من بيوت النمامشة الئ وفية شهيد اومجاهد وتمتد ارض
النمامشة حت الجمهورية التونسية (غار دماء) معقل جيش التحرير (القيادة
العامة لجيش التحرير) منطقة كانتة محرمة علئ الفرنسين (اوراس
النمامشة)...وتعتبر باتنة قلعة الرجال الذين ضحو من اجال الجزائر ولقد خضاء
البطل أبوالثورة الثحررية (بن بولعيد) معارك شرشة في جبال الاوراس الاشام
ومنها (معركة جبل احمر خدووتعتبر أكبر معركة في الجزائر واستعمل قيها (بن
بولعيد) حرب العصابات تكتيك الفر والكر وكانت معركة شرشة ومئة بمئة من
جنودها من باتنة ومعركة جبل الازراق الشرشة ومعركة اريس الشرشة ومعركة
الشلعلاع ووكانت أغلب الانتصارت للجيش التحرير ويعتبرالبطال (السي
الحوس)الذرع الايمن لبن بولعيد ولقد استشهدا بجال بوكحيل ببوسعادة مع
العقيد البطل (عميروش) من والاية تيزي وزوو وهم في مهمة الئ تونس للشراء
السلاح ولقد ارسلهم البطل الكبير العربي بن مهيدي الذي كان قائد معركة
الجزائر العاصمة (القصبة)وكان سياسي ومثفق ووعي لدرجة كبير ة وهو من
الاوراس.عين مليلة والذي اعطئ درس لجنرال بيجار درس في الصمود وهو من قل
ارمو بثورة لشارع يحتضنها الشعب والجنرال خالد نزار الذي قطع ادبار
الارهبين قطاع الطرق الذين اردو زعزعت الاستقرر الوطني والمخطط الوحيد
للقضاء علئ الارهبين وتعتبر 75بمئة من السلاك إلا منية الجزائرية شاوية من
باتنة والولايات التابعة للاوراس الكبير والجنرال والرئيس السابق للجزائر
اليمين زروال الذي خطط للمصالحة الوطنية(الوئام المداني) والعفو عن
الإسلامين من ولاية باتنة وتعتبر ولاية باتنة منبع الرجال الذين اعطو
للجزائر ولم ياخذو شيء ويمتاز امازيغ الاوراس الكبير باالشجاعة وا لكرم
والدفاع عن الإسلام والشرف وحب الوطن والأرض والصبروهي صيفة من صفات
الامازيغ الاحرار (الشاوية) ولكن اليوم الاوراس الكبير مهمش من طرف النضام
الجزائر وكل سكان الاوراس يعنون من التهميش والحقرة والفقر والبطلة مام
يجعله قنبلة في الجزائر وسوف ياتي اليوم الذي يثوار السكان في وجة النصام
الجزائري واعلان ثورة جديدة في إقليم الاوراس الكبير وأو المطلبة بحكم داتي
(الجمهورية الاوراس الكبير) تؤكد بعض أن منطقة باتنة كانت من المناطق
المأهولة منذ أقدم العصور فهي كانت ضمن أهم مناطق المملكة النوميدية التي
كانت عاصمتها [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]. وهناك الكثير من الآثار النوميدية التي تقع بالقرب منها كضريح ايمدغاسن مما يدل على أن [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] المنطقة عرف تطورا حضاريا كبيرا وبعد أن استولى الرومان على نوميديا في القرن الأول الميلادي قام هؤلاء بإنشاء ولأغراض [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]
وإستراتيجية عدة طرق ومسالك حربية كانت تربط بين سلسلة الحصون الدفاعية
التي شيدوها للاحتماء بها حين يهاجمون من قبل الثوار من أبناء نوميديا،
والمعروف أن هذه المسالك أو الطرق كانت في القرن الميلادي الأول تمر شمال
جبال اوراس النمامشة وجبال الأوراس وجبال ونوغة.

ثم بعد ذلك أي في القرن الثاني الميلادي خصوصا في عهد الإمبراطورين [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]
تراجان وهادريان تقدمت خطوط الليمس الرومانية شيئا فشيئا وهذا ما أدى إلى
ضرورة صيانة هذه المسالك وقد قام الأباطرة الرومان من بعدهم بتجديدها
وتحسينها على مدى فترة ثلاثة قرون وكانت الفرق الرومانية تستعملها عند
الحاجة لحماية حدود المستعمرة من هجمات [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]
الجيتول المتواجدة بالجنوب أو السكان الجبليين الذين ضلوا يهاجمون الحصون
الرومانية فقد تعرضت مدينة تيمقاد للحرق والتخريب عدة مرات.ومن أهم هذه
المسالك نذكر طريقا رئيسيا كان ينطلق من إقليم الجريد بالجنوب التونسي ويمر
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] لينقسم بعد ذلك إلى فرعين احدهما يمر بالقنطرة وباتنة لينتهي في [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] لمبازيس— [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] —. حيث كانت ترابط الفرقة الرومانية الثالثة الشهيرة.

أما الطريق الثاني فكان يشق الحضنة لينتهي في – [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]، بعد أن يمر بطبنة ومقرة وقد ضلت هذه المسالك مستعملة لمدة طويلة حثي بعد الفترة الرومانية حيث داومت القوافل [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] على عبورها.

فباتنة كانت في تلك الفترة منطقة واقعة ضمن المناطق المحروسة من طرف
الفرقة الرومانية الثالثة المقيمة بحصن لمبازيس وقد انتشرت من حول لمبازيس
عدة ضيعات كان يمتلكها جنود رومانيون جلهم تم تسريحهم من الخدمة وربما تحت
تراب باتنة اليوم تقبع أثار لو اكتشفت فستساعدنا على معرفة المزيد عن [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] المكان الذي بنيت به. وكانت إقامة العسكريين القدامى والذين تم تسريحهم من الخدمة مألوفة في بدايات الاحتلال الروماني فقد ادخل [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] مثل هذه المستوطنات في [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] الحليفة أما كلود فقد أقام لجنوده في ابيدوم نوفوم. ونيرفا في [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] أما تراجان فقد أقام جنوده في [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]..لكن وعلى ما يبدو كانت هناك ناحية مفضلة في هذا الشأن بصفة خاصة ففي عهد الانطونيين ََANTONINS.

وفي [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] التي تحيط بحصن لامبازيس من [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] والشمال الغربي أقام عدد كبير من الجنود المسرحين في ديانا - زانة حاليا - ولاماسبا - [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]
وفي لامبيريدي وكذلك كازا CASAE المعذر حاليا وهناك آثار كثيرة لا تزال
قائمة إلى يومنا هذا كدليل على تلك المكانة الخاصة التي كانت تحضي بها
المنطقة حينها ومدي أهمية موقعها.

أما في الفترات اللاحقة فقد ضلت باتنة من أهم النقاط التي تمر بها القوافل التجارية القادمة من [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] والمتجهة نحو أعماق [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] وقد ذكر الأستاذ العربي الزبيري في كتابه(التجارة الخارجية للشرق الجزائري في الفترة ما بين 1830-1792) ما يلي (....فإن طريق [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]
يمر بعين مليلة وباتنة وبسكرة قبل أن يصل إلى محطة الفيض حيث تنقسم
القافلة فيذهب الجزء الأول إلى غدامس ويسلك نفس طريقها إلى كانو. ويتجه
الثاني إلى ورقلة عبر تماسين ثم ياخذ مسلكها إلى تمبكتوا أو كانو....)

وبعد أن تمكن الأتراك من بسط نفوذهم على الشرق ا[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]
حاولوا أن يخضعوا منطقة الأوراس لسلطتهم إلا أنهم فشلوا وبقيت المنطقة
محافظة على استقلالها الداخلي ورغم أن البايات الأتراك قاموا بشن عدة هجمات
إلا أنهم لم يفلحوا في فرض سلطتهم على سكان الأوراس بالقوة لذلك نجدهم قد
غيروا استراتيجيهم وقاموا بانتهاج سياسة المهادنة وعقد تحالفات مع بعض
القبائل والعشائر الاوراسية ومنحوها امتيازات كبيرة وبذلك تمكنت سلطة
البايلك من تحويل هذه القبائل إلى ما يعرف بقبائل المخزن ومع مرور الوقت
أصبحت قبائل المخزن هذه قوة حربية هامة ساهمت في تطبيق سياسة بايات [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] ومن أهم القبائل المخزنية التي اشتهرت بالمنطقة قبيلة الزمول التي اقتطعت الأراضي الصالحة لل[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] و[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]
وتولت حراسة الممرات الجبلية بداية من عين مليلة إلى غاية القنطرة مرورا
بباتنة وكذلك كتلة بلزمة برمتها والزمول عبارة عن خليط من العشائر وبعض [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] استقدموا إلى المنطقة من طرف الأتراك وكلمة الزمول مأخوذة من لفظ الزمالة والذي هو في أصله كلمة أو لفظ أمازيغي يعني [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] أو [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] - تازمالت-ومنها زمالة [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] وهذا التفسير وارد في [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] العربي الأمازيغي للأستاذ محمد شفيق.

والى جانب هذه القبائل المخزنية أقام الأتراك عدة حاميات عسكرية بالمدن الرئيسية آنذاك مثل تبسة و[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] وكانت حامية [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]
تتولي مراقبة الجهات الجبلية مثل مشونش منعة والخنقة والقنطرة. أما حامية
تبسة فكانت تقوم بمراقبة تحركات النمامشة إلى جانب ما كانت تقوم به الحامية
الرئيسية والمتمركزة [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]
من خرجات منتظمة كانت تعرف عند الأهالي بمحلة الخريف والربيع. كما أن
الأتراك لجئوا إلى استمالة مشيخات الأوراس التي كانت شبه مؤسسات حاكمة لها
نفوذها وتأثيرها على الأهإلى بالجهة ومن ابرز تلك المشيخات نذكر مشيخة
أولاد بن بوعزيز-.مشيخة أولاد بن بوضياف.وكذلك مشيخة أولاد عبدي وغيرها.

ضف إلى ذلك تلك الأحلاف القبلية التي كانت قائمة حينها كحلف قبيلتي
الحراكتة وأولاد عبد النور وحي كشيدة وقد تولي قيادة مثل هذه الأحلاف بعض
القادة من رجال البايلك مثلما هو الشأن بالنسبة لصالح باي الذي كان قد عين
قائدا لحلف الحراكتة قبل أن يصبح بايا على قسنطينة. ولم يهمل الأتراك
الزوايا المحلية نظرا لدورها الهام ومكانتها عند الأهإلى فشيوخ هذه الزوايا
كانوا يقومون بعدة خدمات اجتماعية وثقافية كإقرار أحكام الشريعة وفض
النزاعات والتوسط بين الأعراش المتخاصمة إلى جانب تعليم [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] وهذا ما جعل حكام البايلك يمنحون امتيازات لشيوخ هذه الزوايا ويرسلون إليهم هدايا ومن الزوايا الشهيرة آنذاك نذكر [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]
بن عباس بمنعة وزاوية أولاد سيدي يحي بواد بني فضالة آخر شيوخها أثناء
الحقبة العثمانية هو سيدي أحمد الزروق وزاوية سيدي أحمد بن بوزيد المعروفة
بمولي القرقور بالقرب من [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]
آخر شيوخها قبل الاحتلال هو سيدي محمد بن سي بلقا سم كذلك زاوية بلقاضي
التي يعود تأسيسها إلى أحد أبناء بلقاضي الشهير وتقع هذه الزاوية بناحية
جرمة عرفت فيما بعد بزاوية بلحاج أخر شيوخها سي محمد بلقاضي ابن سيدي بلقا
سم بلقاضي.

إلى جانب الزوايا كان هناك شبه نظام إداري أساسه ما يسمي بشيخ الخلعة
حيث كان الشيخ يتسلم منصبه كقايد من طرف سلطة البايلك وفي مقابل هذه
التولية يقد م مبلغا ماليا للبايلك وقد قدر في أواخر العهد ال[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]
بثلاثة آلاف بوجو ريال فضة وكان شيخ الخلعة يمارس صلاحياته بمساعدة قوة
مسلحة تتكون في مجملها من فرسان مسلحين ببنادق وسيوف ويعرفون باسم
المزارقية وتكمن مهمتهم أساسا في استخلاص الضرائب وفرض الغرامات إلى جانب
مهمتهم الرئيسية والمتمثلة في تنفيذ أوامر البايلك.

محتويات [[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]] [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]

[[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]] المناخ


مناخ مدينة باتنة شبه رطب ورطب في المرتفعات. تتراوح درجات [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] بين 0 و 4درجات مئوية في [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] في المناطق الجبلية تتراوح بين -5 و0 و3او4 درجات مئوية نهارا و35 درجة في [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]
وفي المناطق الجبلية كشيليا واشمول تتراوح بين 25 و30 درجة نهاراوفي بعض
الأحيان تتراوح بين 13و20 درجة نهارا. خلال ((الشتاء]] تنزل [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] إلى أقل من الصفر ليلا مع تكون [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]
تصل إلى -6. وفي المناطق الجبلية كاشمول اريس ثنية العابد اينوغيسن راس
العيون القيقبة و القصبات تتراوح بين -10و-15 درجة ليلا وهي ابرد المناطق
في الجزائر حيث تصعب الحركة والعمل أما في فصل [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]
فيمكن أن تصل إلى 25درجة مئوية في الظل وتتراوح بين 10و15 درجة تصل
إلى20درجة ليلا في المناطق الجبلية اما باتنة تتراوح بين 15و22 درجة ليلا.
متوسط سقوط [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] فيبلغ حوالي 800مم في السنة، وفي المناطق الجبلية تتعدى 1000مم أما [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] فيسقط خلال أيام الشتاءمن اواسط أكتوبر أو اواخره إلى شهر اواخر افريل ويمتد إلى شهر ماي في بعض الأحيان.فيبق [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] إلى غاية وقت الحصاد.

[[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]] المواصلات


لموقع مدينة باتنة ميزات ذات قيمة، فهي تقع في ملتقى طرق هامة: المحور
شمال-جنوب الذي يربط الشمال بالجنوب ومحور شرق-غرب الذي يمر عبر الهضاب
العليا. كما استفادت باتنة بالمطار الدولي [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] الذي يبعد عنها بـ25 كم والذي يربط الولايات الداخلية للوطن وبعض المدن الأوروبية [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]، [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]، [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] و[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط].

[[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]] واقع التنميــة


خلال السبعينات فضل التوجه الاقتصادي السائد [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] وإقامة الهياكل القاعدية الكبيرة (المخطط الخاص لسنة 1969)، مما سمح بإنشاء العديد من المركبات (الجلود، [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]، [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]،...)
والتي تعرف صعوبات جمة الآن. أما اليوم فتحاول مدينة باتنة النهوض بواقع
التنمية بمختلف فروعه وذلك بتنشيط كل الفاعلين والعمل على خلق الفرص
الاقتصادية لمختلف شرائح المواطنين.

[[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]] مهرجانات باتنة


ومن المعروف أن ولاية باتنة تستضيف مهرجان تيمقاد كل صيف في تموز /
يوليو. هو مشهور دوليا بمهرجان تيمقاد. ويدعى في هذا المهرجان العديد من
الفنانين يأتون من جميع أنحاء العالم معظمها [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] و[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] و[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] (فرنسا، بريطانيا، كندا، المكسيك، الخ.).

• وتمثل الموسيقى العربية في جميع بهاؤها من فنانين من [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] و[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] و[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] و[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] و[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] و[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] و[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]...
  كل هذا يجعل من هذا المهرجان لحظة من الفرح ومرح وودّ. لكل من الباتنيون
  والسياح الذين يسافرون لهذه المناسبة. *المهرجان يقام في مسرح أنقاض جالو
  الرومانية تيمقاد، والتي تصنف ضمن التراث العالمي من قبل اليونسكو، مما
  يسهم في ارتفاع أسهمها في نظر السياح.
  

[[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]] السياحة

• باتنة فيها أكثر الأماكن سياحية يقصدها السياح في الجزائر والذي يشاهدها يقع في حبها وتاريخها الطويل ومنها مانجد:
  
• [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]
  

يقع الموقع الطبيعي [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] في قلب الأوراس ليس بعيدا من مدينة باتنة وباتجاه مدينة بسكرة تقع شرفات [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] وسط ديكور طبيعي خلاب حيث يشبهها العارفون في أمور السياحة بمنطقة الكولورادو الأمريكية، لكن ديكور شرفات [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]
أكثر تنوعا وجمالا، حيث تمتد سلاسل صخرية في تموجات بديعة ترتفع من أسفل
الوادي بعلو 60 مترا، وقد حفرت العوامل الطبيعية أخاديد وبيوتا حجرية بديعة
في الصخرالمتناظرعلى ضفتي الوادي.

• الحظيرة الوطنية بلزمة:
  

هي عبارة عن متحف حقيقي على الهواء الطلق تعطي ثروة سياحية هامة بالنظر
إلى موقعها الجغرافي وغنائها الطبيعي، تقع على بعد 7كم شمال غرب مدينة
باتنة في منطقة تسمى بلزمة أين توجد فيها قمم جبلية وتتربع على مساحة 26250
هكتار، الحظيرة تحتوي على ثروات نباتية وحيوانية فريدة من نوعها حيث تحتوي
على حديقة حيوانات "جرمة".

• جبال الأوراس:
  

ارتبطت جبال الاوراس بالثورة التحريرية الجزائرية ضد الاستعمار الفرنسي
فهي المدينة التي انطلقت بها أول رصاصة لاعلان الثورة التحريرة. وهي منطقة
تجمع التنوع الطبيعي بين الجبال الصخرية والطبيعة الخضراء وبين الثلوج في
لوحة لا تكتمل ملامحها الا في الاوراس الشامخ. أهم جبالها: جبال شليا2300م
وإشمول 2100م المتميزتين بكثافة غاباتهما وثلوجهما شتاءا والإخضرار ربيعا
وصيفا وخريفا. وفيها أيضا عدة أودية أهمهما واد عبدي الذي يبرز من جبال
المحمل الشامخة 2000م إلى أدنى الصحاري في بسكرة والوادي الأبيض من
شلياوإشمول إلى الصحاري.

• لمبازيس:
  

بين تيمقاد ومدينة باتنة وعلى نفس الطريق الوطني 88 المؤدي إلى تيمقاد
تقع مدينة لمباز أو لمبازيس التي كانت فيما مضى قاعدة الفيلق الثالث وعاصمة
نوميديا العسكرية الرومانية.

• مدغاسن:
  

على بعد حوالي 35 كم شمال شرق مدينة باتنة يقع ضريح مدغاسن الذي يعود
تاريخ تأسيسه إلى القرن لثالث قبل الميلاد يتواجد ضريح (مدغاسن) ببلدية
بومية دائرة المعذر ولاية بـاتنة فوق هضبة. مما جعـله يتراءى من بعيـد
ويتوسط مقبرة.. فمدغاسن ضريح يمتد على 59 مترا والارتفاع الإجمالي للمبنى
يبلغ 19 مترا وقد استخدم في عمارة البناء عناصر معمارية ممتزجة بالطابع
الشرقي الإغريقي وفقا للعلاقات التي كانت تربط شمال إفريقيا بالعالم
الخارجي.

[[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]] أهم معالم وسط المدينة


مسجد أول نوفمبر:

• تكاد منارات هذا المسجد أن تعانق قمة الشلعلع بارتفاعها الشاهق يتمكن
  الناظر من رؤية جميع أحياء المدينة وضواحيها، ومن شرفاتها ترتفع كلمة الله
  أكبر تدوى في أرجاء المدينة فتهتز لها مشاعر المؤمنيين، وتردد صداها الجبال
  التي إحتضنت مجاهدي ثورة نوفمبرالذين جاهدوا وإستشهدوا في سبيل العقيدة
  الإسلامية والوطن، كما يستمد الجامع جماله من قببه ومآذنه الأربع. تعطي
  الأشكال الهرمية الخضراء التي تعلو أقسام الدراسة صورة عن شجرة الأرز
  المميزة للغابات الأوراسية. أما القبب الثلاثة التي تعلو المرافق الملحقة
  بالمسجد فما هي إلا لتزيد إثبات للطابع الإسلامي للجامع.
  

مطار مصطفى بن بولعيد:

• المطار الدولي لباتنة يبعد عن الولاية بـ 25كم ويحتل المرتبة 21، سعته
  تصل إلى 80000 مسافر في العام وفق برنامج 4 رحلات في الأسبوع من وإلى
  العاصمة و5 رحلات خارجية. وعدد الرحلات في تزايد مستمر.
  

جامعة الحاج لخضر:

• تتألف جامع الحاج لخضر من سبع كليات ومعهد واحد، تتضمن هذه الكليات 38
  قسم متوزعة على مختلف مواقع الجامعة. يدرس فيها أكثر من 50000 طالب يقوم
  بتأطيرهم 1494 أستاذ. ونظرا للعدد المتزايد للطلبة فإن هناك قطب جامعي جديد
  في طور الإنجاز في بلدية فسديس على بعد 10كم من الولاية.
  

متحف المجاهد: يقع المتحف في [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]، وقد تم تدشينه في سنة 1997م، ويضم شواهد حية عن ثورة نوفمبر الخالدة والمقاومة الشعبية الباسلة للاستعمار الفرنسي. المسرح الجهوي:

• تعود نشأت مسرح مدينة باتنة إلى القرن العشرين والذي تحول إلى مسرح
  جهوي سنة 1987م مع تأسيسه لفرقته المحترفة التي فازت بالجائزة الكبرى
  لمهرجان قرطاج الدولي الذي يقام بتونس.
  

الفنادق:

• أهمها فندق شليا 4 نجوم والذي يقع في ممرات بن بولعيد ويتوسط وسط طبيعي خلاب، يحتوي على 71 غرفة ويقدم خدمات متميزة.
  

سوق الرحبة:

• تقع في وسط المدينة تعتبر أقدم سوق شعبية في باتنة تختص أساسا في بيع التوابل والأعشاب الطبية. وكل لوازم الطبخ الباتني.
  

[[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]] الثقافة


الصناعات التقليدية: تشكل التلاليس والزرابي المصنوعة من شعر الماعز
والصوف، المزخرفة بخطوط عرضية وبأشكال فنية رائعة أهم الصناعات النسيجية.
في حين تشكل الحلي الفضية المرصعة بالجواهر أهم مصوغ المرأة الأوراسية
تتزين به في الأعراس، الحفلات والمناسبات. النساء الأوراسيات: ستقف مندهشا
أمام الأوراسيات ذوات اللون الخمري، اللائي يتزين بالقطع الفضية العديدة
المزينة بالأشكال الفنية ذات القيم الرمزية، لباسهم الجميل الذي يتمثل في
الملحفة المزخرفة بألوان الورود الزاهية وأناملهم الذهبية التي تصنع الكسرة
والبربوشة وما لذ من الطعام التقليدي. الفلكلور: يشكل الفلكلور اللوحة
الفنية الأوراسية الأصلية فمن فن الفروسية وكيفية إسراج الخيل البربري إلى
فن الصيد. تتميز الفرق الفلكلورية بأغانيها الشعبية بطرب الناي، البندير
وحتى الزرنة التي ترقص على أنغامها راقصات أوراسيات